دانلود مقاله خطبه هاي نهج البلاغه 20 ص-دانلود

دانلود دانلود مقاله خطبه هاي نهج البلاغه 20 ص

با کیفیت ترین دانلود مقاله خطبه هاي نهج البلاغه 20 ص , دانلود دانلود مقاله خطبه هاي نهج البلاغه 20 ص  , سایت دانلود دانلود مقاله خطبه هاي نهج البلاغه 20 ص

 

دانلود مقاله خطبه هاي نهج البلاغه 20 ص

دانلود-مقاله-خطبه-هاي-نهج-البلاغه-20-صلینک دانلود و خرید پایین توضیحات
دسته بندی : وورد
نوع فایل :  word (..doc) ( قابل ويرايش و آماده پرينت )
تعداد صفحه : 20 صفحه

 قسمتی از متن word (..doc) : 
 

20
1
‏خطبه هاي نهج البلاغه
‏طرق‏ ‏الوقايه‏ ‏من‏ ‏الفتن
‏ايها‏ ‏الناس‏،‏ ‏شقوا‏ ‏امواج‏ ‏الفتن‏ ‏بسفن‏ ‏النجاه‏،‏ ‏و‏ ‏عرجوا‏ ‏عن‏ ‏طريق‏ ‏المنافره‏،‏ و ضعوا‏ ‏تيجان‏ ‏المفاخره‏.‏ افلح‏ ‏من‏ ‏نهض ب‏جناح‏،‏ ‏او‏ ‏استسلم‏ ‏فاراح‏.‏ هذا‏ ‏ماء‏ ‏آجن‏،‏ و لقمه‏ ‏يغ‏ص‏ ‏بها آ‏كلها ‏.‏ ‏و‏ ‏مجتني‏ ‏الثمره‏ ‏لغير‏ ‏وقت‏ ‏ايناعها‏ ‏كالزارع‏ ‏بغير‏ ‏ارضه‏.
‏حكمه السكوت
‏فان اقل‏ ‏يقولوا‏ ‏:‏ ‏حرص‏ ‏علي‏ ‏الملك‏،‏ ‏و‏ ‏ان‏ ‏اسكت‏ ‏يقولوا‏ ‏:‏ ‏جزع‏ ‏من‏ ‏الموت !‏ ‏هيهات بعد اللتيا والتي ! والله لابن ابي طالب انس‏ بالموت من الطفل بثدي‏ امه‏،‏ بل اندمجت‏ ‏علي‏ ‏مكنون‏ ‏علم‏ ‏لو‏ ‏بحت‏ ‏به‏ ‏لا‏ ‏ضطربتم‏ ‏اضطراب‏ ‏الارشيه‏ ‏في‏ ‏الطوي البعيده !
‏راه هاي پرهيز از فتنه ها
‏اي مردم‏،‏ امواج فتنه ها را با كشتي هاي نجات‏ ‏در هم بشكنيد‏،‏ و از راه اختلاف و پراكندگي بپرهيزيد‏،‏ و تاج هاي فخر و برتري جويي را بر زمين نهيد‏،‏ رستگار شد آن كس كه با ياران به پا خاست‏،‏ يا كناره گيري نمود و مردم را آسوده گذاشت‏.
‏اين گونه زمامداري‏،‏ چون آبي بد مزه‏،‏ و لقمه اي گلوگير است‏،‏ و آن كس كه ميوه را كال و نارس بچيند‏،‏ مانند كشاورزي است كه در زمين ديگري بكارد‏.
‏مواقف طلحه والزبير
‏و قد ارعدوا‏ ‏و‏ ‏ابرقوا‏،‏ ‏و‏ ‏مع‏ ‏هذين‏ ‏الامرين‏ ‏الفشل ؛ و لسنا نرعد حتي نوقع‏،‏ و لا نسيل‏ ‏حتي‏ ‏نمطر.
‏شناخت طلح و زبير ‏( و اصحاب جمل )
‏چون رعد خروشيدند و چون برق درخشيدند‏،‏ اما كاري از پيش نبردند و سرانجام سست گرديدند !
‏ولي مااين گونه نيستيم‏،‏ تا عمل نكنيم‏،‏ رعد و برقي نداريم‏،‏ و تا نبازيم سيل جاري نمي سازيم.
‏بلاغه‏ ‏اهل‏ ‏البيت‏ ‏عليه‏ ‏السلام
‏الا‏ ‏وان اللسان‏ ‏بضعه‏ ‏من‏ ‏الانسان‏،‏ فلا يسعده القول‏ ‏اذا‏ ‏امتنع‏،‏ ‏و لا ي‏ ‏م‏هله‏ ‏النطق‏ ‏اذا اتسع‏،‏ و انا‏ ‏لامراء‏ ‏ا‏لكلام‏،‏ ‏و‏ ‏فينا‏ ‏تنشبت‏ ‏عروقه‏،‏ و علينا‏ ‏تهدلت‏ ‏غصونه‏.
‏اسباب‏ ‏الغشل‏ ‏و‏ ‏الهزيمه
2
1
‏و‏ ‏اعلموا‏ ‏رحمكم‏ ‏الله‏ ‏انكم‏ ‏في‏ ‏زمان‏ ‏القائل‏ ‏فيه‏ ‏بالحق‏ ‏قليل‏،‏ و اللسان عن الصدق كليل‏،‏ و اللازم للحق ذليل‏،‏ اهله معتكفون علي العصيان،‏ ‏مصطلحون علي الادهان‏،‏ فتاهم‏ ‏عارم‏،‏ وشائبهم‏ ‏آثم‏،‏ و عالمهم‏ ‏منافق‏،‏ و قارنهم مماذق‏،‏ لا ي‏عظم صغير هم كبيرهم‏،‏ و لا يعول‏ ‏غنيهم‏ ‏فقيرهم‏.
‏فصاحت و بلاغت اهل بيت عليه السلام
‏آگاه باشيد‏،‏ همانا‏ زبان‏،‏ پاره اي از وجود انسان‏ ‏است‏،‏ ‏اگر آمادگي نداشته باشد سخن نمي گويد، و به‏ ‏هنگام آمادگي‏،‏ گفتار او را مهلت نمي دهد‏،‏ ‏همانا ما‏ ‏اميران‏ ‏سخن‏ مي‏‌‏باشيم‏،‏ درخت سخن در ‏ما ريشه دوانده، و شاخه هاي آن بر ما سايه افكند ه است‏.
‏علل سقوط جامعه انساني
‏خدا شما را رحمت كند‏،‏ بد‏ا‏نيد كه همانا شما در روزگاري هستيد كه گوينده حق اندك، و زبان از راستگويي عاجز‏،‏ و حق طلبان بي ارزشمند‏،‏ مردم گرفتار گناه‏،‏ و به سازشكاري همداستانند، جوانانشان بد اخلاق‏،‏ و پير مردانشان گنهكار‏،‏ و عالمشان دو رو، و نزديكانشان سود جويند‏،‏ نه خردسالانشان بزرگان را احترام‏ مي‏‌‏كنند و نه توانگرانشان دست مستمندان را‏ مي‏‌‏گيرند‏.
‏الاخلاق‏ ‏في‏ ‏الحرب
‏اني‏ ‏اكره‏ ‏لكم‏ ‏ان‏ ‏تكونوا‏ ‏سبابين‏،‏ ‏و‏ ‏لكنكم‏ ‏لو‏ ‏و‏ ‏صفتم‏ ‏اعمالهم‏،‏ ‏و‏ ‏ذكر تم حالهم‏،‏ كان‏ ‏اصوب‏ ‏في‏ ‏القول‏،‏ و ابلغ‏ ‏في‏ ‏العذر،‏ ‏و قلتم‏ ‏مكان‏ ‏سبكم‏ ‏اياهم : اللهم احقن‏ ‏دماء نا‏ ‏ودماء هم‏،‏ و‏ ‏اصلح‏ ‏ذات بيننا و بينهم‏،‏ و اهدهم من ضلالتهم‏،‏ حتي يعرف‏ ‏الحق من‏ ‏جهله‏،‏ و ير عوي‏ ‏عن الغي و العدوان‏ ‏من‏ ‏لهج‏ ‏به‏.
‏اخلاق در جنگ
‏من خوش ندارم كه شما دشنام دهنده باشيد‏،‏ اما اگر كردارشان را تعريف‏،‏ و حالات آنان را بازگو‏ مي‏‌‏كرديد به سخن راست نزديك تر‏،‏ و عذرپذير تر بود. خوب بود بجاي دشنام آنان‏ مي‏‌‏گفتيد : خدايا ! خون ما و آنها را حفظ كن‏،‏ بين ما و آنان اصلاح فرما، و آنان را‏ از گمراهي به راه راست هدايت كن‏،‏ تا آنان كه جاهلند‏،‏ حق را بشناسند‏،‏ و آنان كه با حق‏ مي‏‌‏ستيزند پشيمان شده به حق باز گردند‏.
‏التوجيه‏ ‏المعنوي‏ ‏في‏ ‏الحرب
‏و‏ ‏اي‏ ‏امري‏ ‏منكم‏ ‏احس‏ ‏من‏ ‏نفسه‏ ‏رباطه‏ ‏جاش عند اللقاء،‏ ‏و راي من احد من اخوانه‏ ‏فشلا‏ ‏فليذب (‏فليذبب‏ )‏ ‏عن‏ ‏اخيه‏ ‏بفضل‏ ‏نجدته‏ ‏التي‏ ‏فضل‏ ‏بها‏ ‏عليه‏ ‏كما يذب‏ ‏عن‏ ‏نفسه‏،‏ ‏فلو‏ ‏شاء‏ ‏الله‏ ‏لجعله‏ ‏مثله،‏ ‏ان‏ ‏الموت‏ ‏طالب‏ ‏حثيث‏ ‏لا‏ ‏يفوته‏ ‏المقيم‏،‏ و لا يعجزه الهارب‏،‏ ‏ان‏ ‏اكرم‏ ‏الموت‏ ‏القتل !‏ ‏والذي‏ ‏نفس‏ ‏ابن‏ ‏ابي طالب بيده‏،‏ ‏لالف‏ ‏ضربه‏ ‏بالسيف‏ ‏اهون‏ ‏علي‏ ‏من‏ ‏ميته‏ ‏علي‏ ‏الفراش في‏ ‏غير‏ ‏طاعه‏ ‏الله !

 

دانلود فایل

 

پکیج دانلود مقاله خطبه هاي نهج البلاغه 20 ص
 خرید دانلود مقاله خطبه هاي نهج البلاغه 20 ص
 سایت دانلود مقاله خطبه هاي نهج البلاغه 20 ص
 بهترین دانلود مقاله خطبه هاي نهج البلاغه 20 ص
دانلود مقاله خطبه هاي نهج البلاغه 20 ص , پاورپوینت دانلود مقاله خطبه هاي نهج البلاغه 20 ص , دانلود مقاله خطبه هاي نهج البلاغه 20 ص , دانلود دانلود مقاله خطبه هاي نهج البلاغه 20 ص ,فایل دانلود مقاله خطبه هاي نهج البلاغه 20 ص , ورد دانلود مقاله خطبه هاي نهج البلاغه 20 ص ,محصول دانلود مقاله خطبه هاي نهج البلاغه 20 ص ,
مقالات فارسی مختلف

دیدگاهتان را بنویسید